ليش ماتحس(ي) فيني ؟؟؟؟

بدخل بالموضوع على طول ..

لما نعطي كل ما عندنا ونضحي .. ونسامح .. ونعامل الناس بكل حسن نية !!

لما نتكلم ونعطي نصائح للغير فقط لاننا نخاف عليهم !!

وبعد كل هذا نرى التجاهل والتنكر والصمت منهم !! هنا نشعر أننا نختنق وتعصر قلوبنا من القهر ..

أتضايق من اللامبالاة منهم .. أكره نفسي وطيبتي وتسامحي لهم ..

هنا فقط نصرخ بأعلى صوتنا " ليش ما تحس فيني "



ليش البعض ما يحس بوجودنا ؟؟ ليش اللامبالاة والتجاهل وكأنهم صم ٌ عمي ٌ ونحن نتحدث معهم ؟؟

هل صمتهم لعدم الثقة في أنفسهم ؟؟ أم بسبب قلة الاحترام للاخرين ؟؟

ماذا نعني انت ليش ما تحس فيني ؟؟هل نقصد الاحساس الذاتي ؟ ام المعنوي ؟ أم الاثنان معا ً ؟؟

هل تأثر فيكم هذه الجملة " انت ليش ما تحس (ي)فيني "
انتظر تفاعلكم معي ..

ليش البعض ما يحس بوجودنا ؟؟ ليش اللامبالاة والتجاهل وكأنهم صم ٌ عمي ٌ ونحن نتحدث معهم ؟؟

هل صمتهم لعدم الثقة في أنفسهم ؟؟ أم بسبب قلة الاحترام للاخرين ؟؟

ماذا نعني انت ليش ما تحس فيني ؟؟هل نقصد الاحساس الذاتي ؟ ام المعنوي ؟ أم الاثنان معا ً ؟؟

هل تأثر فيكم هذه الجملة " انت ليش ما تحس فيني "

كل هذه الأمور تعود لشخصية وطبع ونفسية الشخص
بعضهم لا يرى الناس نظرة احترام وتواضع
وبعضهم هذه أخلاقه والله لو وديته للقمر ما يتغير
والبعض الأخر غير متعود على التواصل وهو غير مبال بمن حوله
عديم الإحساس لايمكن أن يتغير مهما كانت الظروف والأسباب والمسببات
إحساسه بارد غير مبال لمن حوله
لم ولن يحس لن أبو طبع ما يغير طبعه
واجزم انه لاتؤثر فيه جملة [ حس فيني ] لأنه كيف يحس وهو عديم الإحساس
وهذينطبق عليه قول الشاعر :
وإنك أسمعت لدااائما نقووول وسوووف نكرره ونقووول ارضاااء الناااس غاااية لاتدرك

وعين بني ادام مااتملية التراااب

الشخص الاناني والشخص المتغطرس بنفسة وشااايف نفسة دااائما مااايحس بنفسة كيف يحس بغيرة!!

فية ناااس تحصلهم بقمة الاحساس والعطف بس هلاحاسيس بخيلة ماااتطلع ولا تعرف طريق التعبير للغير
وفية ناااااس عدم ماااتملك هذه الاحاسيس يحاااولو يمتلكووها بس مب قادرين

عشااان كذا خلونا مثل ماا احنا لان بيجي اليووم الي نقدر بتصرفاااتنا انا نجبر كل شخص ينصاااع لتصرفااتنا الحساسة ومكنووووون عااطفتنا

صحيح راح نتعب من هتجاااهل بس شوو الحل برئيكم!!اكيد بتقولوا مانعرف لان بلاساس ماافي حل لهذه الاشكاال و ناديت حيا * ولكن لاحأظن الموضوع مشابه لغيره من المواضيع فهو يحمل الخطأ من الطرفيين

وعديم الإحساس هذا هو مرهف الإحساس بالنسبة لآخرين

لا يوجد إنسان لا يتعامل مع إنسان آخر بوجه الرضى ولكن قد يكون الطرفان رضوا بوجه اللؤم فهما بالنسبة لبعضهم يرون أنهم مرهفي الإحساس والمشاعر ويحس بعضهم ببعض

فمثلا ترى أحدهميواس الآخر في مصابه حين لم ينجح بفعل ما

أما أنا وعديم الإحساس أبقى الضحية وهو يرى نفسه لقمان علىَّ ، لأن فهمه تبلور على القسوة والشدة

ويجب علىّ أن أعلمه من مواضع الضعف عنده أنني أمتلك جرح مشاعره ولو كان هذا بفعل ليس من اعتيادي فلربما تحركت الشعرة المقيدة بالسلاسل في قلبه


وتبقى هذه مجرد آراء نقلهات إلى العمل أشد من نحت الجر بقطر المطر
ياة لمن تنادي

والى اللقاء

مشكورة تقبلين مروري

روعه
عافاك الله

ثآآنكيوو.. ّ